مراحل النمو النفسي للطفل NO FURTHER A MYSTERY

مراحل النمو النفسي للطفل No Further a Mystery

مراحل النمو النفسي للطفل No Further a Mystery

Blog Article



يبدأ النمو النفسي لدى الطفل منذ شهوره الأولى، من خلال نمو الحس الإدراكي لديه، والحس التفاعلي كذلك، مع الأصوات والأشكال والملمس ومعرفة من حوله، وبدء فصل ذاته عن العالم من حوله، وفصل ذاته عن الأم أو من تقوم مقامها.

فقد أثبتت الدراسات مثلاً أن تعليم الطفل الكتابة والإصرار على إمساكه بالقلم قبل عمر الثالثة والنصف يؤثر على أصابعه وقدرته لاحقًا على الإمساك بالقلم، في الوقت المناسب…

مرحلة الطّفولة المُتأخّرة، وتمتدّ خلال العام التّاسع والعاشر والحادي عشر.

مرحلة الرّشد، وتمتدّ خلال العام الثاني والعشرين وحتّى عمر الستّين.

فمثلا يمكننا إن أردنا إحداث تغيير في شخصية الطفل الانطوائية التي بدأت في البزوغ أن نخلق له أجواء نعمل فيها على دمجه بحيث تقل درجة انطوائيته ويتأقلم مع الآخرين ويعبر عن ذاته.

وفي الإناث تزداد الأرداف وينمو الصدر ويزداد الصوت نعومة.

مرحلة التكامل أو ثمة من يطلق عليها مرحلة تكامل الأنا، وهي مرتبطة بالنمو النفسي لدى المرء في مراحل متقدمة جداً من عمره، بعد أن ينهي البنود السابقة من زواج وإنتاجية مالية ووظيفية وما إلى ذلك من مراحل، وفيها يكون بدور المدقّق والمراجِع لمسيرته الحياتية.

وكذلك العوامل البيئية المؤثرة على سيكولوجيه الطفل خلال مراحل النمو المختلفة.

وخصوصاً في مرحلة المراهقة، وذلك من ينّ الثانية عشر حتى العشرين من عمره. فخلالها، يتعرّف الطفل بشكلٍ أساسي على الأنا ويتعلّم كيفية التعبير عنها مع محيطه وفي المجتمع. كما انه وخلال هذه المرحلة، يتعرّف أكثر على جسمه ويتأقلم مع شكله أكثر وكما يكوّن أسس وأنماط التفكير خلال المراحل القادمة، دون أن ننسى سعيه الدائم إلى إثبات نفسه وتحقيق حاجاته في المجالات المختلفة ما يجعله صاحب هوية ثابتة تتماشى مع المعايير الاجتماعية، مع قدرة كبيرة على عدم الانجرار وراء الإدمان والعادات السيئة الأخرى.

ويظهر لدى طفل السادسة القدرة على التحكم في كل أنواع أبنية الجمل، وضمن سن السادسة وحتى التاسعة أو العاشرة من العمر يتزايد طول الجمل التي يستخدمها.

نمو الطفل النفسي هو فترة النمو البدني والمعرفي والاجتماعي الذي يبدأ عند الولادة ويستمر حتى سن الامارات البلوغ نور المبكر.

تعليم  ، علم النفس / مراحل النمو النفسي والجنسي عند فرويد

في الضغوط التي يمارسها بعض الآباء في التربية أو التسلط، مما يُفقد الأطفال الجرأة والثقة وسط الزملاء.

يظهر لدى المراهق حالة مختلفة عن المرحلة السابقة فيما يتعلق بالقيم والأخلاقيات؛ فهو غير مستعد لقبول العادات والأخلاقيات دون مناقشة؛ لذا يجب أن نسمح له بمناقشة القيم لفرضها عليه حتى يتمكن من تطبيقها حتى في حالة عدم وجودنا.

Report this page